جدول المحتويات
عقوبة التشهير الإلكتروني في السعودية الجرائم التي ترتكب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفقا لما نص عليه نظام مكافحة الجرائم الإلكترونية في السعودية، يوضحها المقال التالي من موقع ويكي السعودية، والذي يوضح عقوبة التشهير في السعودية، وفقا للشريعة أيضا .
التشهير الإلكتروني في السعودية
يعد التشهير الإلكتروني في السعودية من الجرائم الإلكترونية التي تنطوي على الاعتداء المباشر على عرض الشخص أو المساس بشرف أسرته الأنثوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي بكافة أنواعها، سواء عبر منصة تويتر أو فيسبوك أو حتى عبر البريد الإلكتروني، وتطبق عقوبات التشهير الإلكتروني التي حددها نظام الجرائم الإلكترونية السعودي، مع عدم الإخلال بأي عقوبات أشد مقررة في الأنظمة الأخرى، مع ملاحظة أنه يجوز تطبيق عقوبة التشهير بموجب الشريعة الإسلامية إذا لزم الأمر.
إقرأ أيضاً: ما هي غرامة إلغاء الخروج النهائي؟
عقوبة التشهير الإلكتروني في السعودية
تختلف عقوبة التشهير الإلكتروني في السعودية على النحو التالي حسب الجريمة المرتكبة وحجم الضرر الناتج عن التشهير:(1)
- عقوبة التشهير الإلكتروني الموجه ضد شخص معين بقصد التشهير: الحبس لمدة تصل إلى سنة أو الغرامة التي تصل إلى 500,000 ريال سعودي، ويجوز تطبيق العقوبتين على أساس الضرر المرتكب.
- عقوبة التشهير الإلكتروني المتضمن الإساءة إلى النظام العام أو القيم الدينية أو حرمة الحياة الخاصة: السجن مدة لا تزيد على خمس سنوات، والغرامة التي لا تقل عن ثلاثة ملايين ريال سعودي.
- العقوبات المضافة إلى عقوبة التشهير الإلكتروني المأخوذة من الشريعة الإسلامية: 80 جلدة، لم تقبل خلالها شهادة القاذف إطلاقاً.
المقالات المقترحة
ننصحك بقراءة المقالات التالية:
وقد تم توضيح هذا عقوبة التشهير الإلكتروني في السعودية وذلك حسب حجم جريمة القذف المرتكبة، مع بيان العقوبة المعتمدة للمشهر من الشريعة الإسلامية.