جدول المحتويات
الحضانة بعد الطلاق في السعودية وبحسب ما ورد في نظام الأحوال الشخصية فيما يتعلق بحق الحضانة الجديد، توضح ويكي السعودية ذلك من خلال الإشارة إلى متى يحق للأب حضانة الطفل في السعودية في نظام تخزين جديد 1445.
الحضانة بعد الطلاق في السعودية
الحضانة بعد الطلاق في السعودية هي من حق الأم دون الحاجة لرفع دعوى، إلا إذا تزوجت بعد طلاقها وكان الأطفال دون السن القانونية، ذكورا وإناثا. وذلك على أن تكون لديها المؤهلات اللازمة لرعاية الأطفال، مع مراعاة سقوط الوصاية في حالة الزواج أو الإخلال بأي من شروط الأهلية المحددة في نظام الوصاية الجديد في السعودية، وهم من السن القانوني ولهم الحق في اختيار ما إذا كانوا يريدون العيش مع والدهم أو أمهم.(1)
إقرأ أيضاً: هل من الممكن الزواج بعد انتهاء صلاحية تصريح الإقامة؟
متى يحق للأب حضانة الطفل في السعودية؟
يحق للأب حضانة الأطفال في السعودية إذا فقدت الأم الحضانة، في الحالات التالية:
- زواج الأم من أجنبي بعد الطلاق.
- ومنعت الأم الأب من رؤية أبنائه ثلاث مرات متتالية، فيما تلقت إنذارا من القاضي دون أي مبرر قانوني للحرمان.
- إذا ثبت أن الأم مريضة جسدياً أو عقلياً وليس لديها القدرة اللازمة على رعاية أطفالها.
- تسقط حضانة الأم إذا عجزت عن تلبية احتياجات الأطفال من مسكن وملبس ومأكل ومشرب، وتنتقل الملكية إلى الأب.
إقرأ أيضاً: الحكم بالزواج دون توثيق العقد رسمياً في السعودية
إقرأ أيضا:طريقة ارسال كول مي موبايلي بالخطوات 2025شروط الحضانة بعد الطلاق في السعودية
ينص نظام الوصي في المملكة العربية السعودية على مجموعة من الشروط التي يجب على الوصي توافرها وهي كما يلي:
- عقل؛ لا يجوز منح الحضانة للمجنون أو المعتوه العاجز عن رعاية الأطفال.
- بلوغ؛ ويجب أن يكون الوصي بالغاً قادراً على القيام بمسؤولياته.
- القدرة على تربية الأبناء؛ ويجب أن يتمتع الحاضن بالقدرات اللازمة لرعاية الأطفال في مختلف الجوانب.
- الصدق والشخصية. ولا يجوز أن يوضع الطفل عند ولي سيء الأخلاق أو خائن الأمانة.
- الإسلام؛ ولا يجوز منح حضانة الطفل المسلم لأم غير مسلمة.
المقالات المقترحة
ننصحك بقراءة المقالات التالية:
إقرأ أيضا:رقم شركة سيف للخدمات الأمنية وكيفية التواصل 2025وهكذا تم توضيح الحقيقة الحضانة بعد الطلاق في السعودية وفي ظل نظام الوصاية الجديد، الذي ينص على أن الأم تتمتع بالحضانة المطلقة على أطفالها قبل البلوغ، ما لم تتزوج.
